هلـ يمكنـ انـ يتحولـ حبـ الصداقه الى حبـ عشاقـ

السلام عليكم

هل يمكن ان يتحول حب الصداقة الى حب عشاق ؟
غالبا يمكن ان يتحول حب الصداقة الى حب عشاق لان الانسان عندما يجد صديق يساعده ويقف بجانبه وقت الضيق ويحن عليه ويعطف عليه فيجد بهذا الصديق كل منافذ الامل والحب ويبدا قلب الانسان ينبض بحب هذا الانسان.
لكن ليس دائما نستطيع ان نحب اصدقائنا حب عشق ربما لان هذا سوف يكون حب من طرف واحد ويكون الصديق الذي الانسان يحبه يحب انسان اخر وهذة المشكلة التي يقع بها الشباب والفتيات احيانا.
عندما يقرر الانسان ان يكون له علاقات صداقة يجب ان يكون متاكد من مشاعره وان يكون مقتنعا ان الصداقة شيء والحب شيء اخر .
يجب ان نعرف كلنا نحن البشر ان الصداقة تختلف عن الحب وان هناك فرق بين الحب والصداقة .
فالحب هو مشاعر من القلب تخرج اتجاه شخص معين احساس غريب نشعر به نحن العاشقين فقط العاشقين هم الذين يعرفون ما معنى الحب لانهم هم من يشعروا بهذا الشعور.
اما الصداقة فهي من متطلبات الحياة نحتاج اليها لكي نفرغ ما بقلوبنا نشكي همومنا للصديق وهو يساعدنا مشاعرنا اتجاهه يجب ان تكون مشاعر صافية ونقية ونبيلة اي فقط حب صداقة وليس حب عشاق

دموع الملاك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا على الموضوع صراحة عجبني كتير كتير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشكورة اختي دموع كان موضوع جميل وهذا الموضوع موضو ينطبق على واقع حياتي انا وصديقة مفضلة

مشكوووورة صديقتي دموع الملاك على الموضوع الحلو بس مش دائما بسير هذا الشيء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كلامك صح مش دايما

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هوة صحيح ومش صحيح\

شكرا

Very Happy

كلامكم كلكم صحيح

ممكن اه او لا التنين

حسب

شكرا دموع

هوه صحيح مش دائما يكون الصديق وقت الضيق

صح كلامك لانه في اصدقاء بخونه

والله بعض الاصدقاء

والله انا رمه صارت معى وصديقه خانتى قعدت ايام تترجانى اكلمها بس بروا علشان تغعرف

يا ترى يا دموع البريئه مين هادى صديقتك المفضله

انا بدلى اسالك سؤال يااااا محبه الحريه
انتى فى وحده عاشقها كتير
وبتثقى فيها
وعمرها ما حبت غيرك
اتمنى انا تجيبى عنن سؤالى
...............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Director - General كتب:: صح كلامك لانه في اصدقاء بخونه

يلا ارجوا انا تكملوا على الرد